بالفيديو اليوم استئناف قضية رمزي و دموع والدته تهز مواقع التواصل الاجتماعي لن تصدق ما قالته

والدة التيكتوكر رمزي: أمل لا ينقطع في جلسة الاستئناف المنتظرة

وسط أجواء من الترقب والحزن، تعيش والدة التيكتوكر الشهير رمزي لحظات عصيبة بانتظار جلسة الاستئناف التي ستحدد مصير ابنها.
الأم، التي أظهرت قوة وصبراً في مواجهة هذه المحنة، تحدثت بحرقة عن حالتها النفسية وما تمر به من قلق وخوف على ابنها، مؤكدة أنها لا تفقد الأمل أبدًا، بل تبقى على يقين بأن الغد يحمل الخير.

تقول الوالدة: « منذ أن بدأنا هذه الرحلة الصعبة، وأنا أعيش على الدعاء لرمزي.
ابني كان دائمًا مثالًا للشاب الطيب والمحبوب، وقلبي لا يهدأ إلا عندما أراه بخير.
لقد مرت الأيام علينا كأنها سنوات، وكل دقيقة أشعر وكأنها دهر ».

وتضيف أنها تتلقى الدعم من الأصدقاء والأقارب الذين يشاركونها الدعاء والرجاء بأن تنتهي هذه الأزمة في أقرب وقت.
وتؤكد أن حب الجمهور لرمزي يعكس شخصيته الحقيقية، فهو ليس فقط موهوبًا على منصات التواصل، بل يحمل في داخله قلبًا طيبًا يجعله محبوبًا من الجميع.

أصدقاء رمزي ومعجبيه لم يتأخروا عن إظهار دعمهم، حيث أطلقوا حملات على مواقع التواصل الاجتماعي للمطالبة بإنصافه والتعبير عن حبهم له.
تقول والدته: « كل هذه الرسائل والكلمات الجميلة تخفف عني بعض الألم، وأشعر أن رمزي ليس وحده في هذه المحنة، بل لديه عائلة كبيرة تحبه وتدعو له ».

مع اقتراب موعد الجلسة، تبقى الأم في حالة ترقب، تملؤها مشاعر متداخلة بين القلق والتفاؤل.
وتختم حديثها قائلة: « رمزي ليس مجرد ابني، بل هو نبض حياتي، وأتمنى أن يكون هذا الامتحان الصعب بداية جديدة لنا جميعًا.
ما أريده فقط هو أن أراه سعيدًا، وأثق أن الأيام القادمة ستجلب لنا الخير مهما طال الانتظار ».

الجميع يترقب بشغف هذه الجلسة التي تحمل في طياتها أملًا لعائلة رمزي ومحبيه، حيث ينتظر الكثيرون أن تكون هذه المحنة مجرد صفحة تُطوى لتبدأ بعدها حياة مليئة بالنجاح والفرح.