تداولت وسائل الإعلام خبر الحكم على ليدي سمارا، إحدى الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي، بالسجن في قضية أثارت جدلًا واسعًا. وبينما كان هذا الحدث صادمًا للعديد من متابعيها، فإن تأثيره كان أكبر على عائلتها، وخاصة ابنتها الصغيرة.
وفقًا لمصادر مقربة، كانت ردة فعل ابنة ليدي سمارا مؤثرة للغاية. فور سماعها الخبر، بدأت بالبكاء بشكل هستيري، معبرة عن خوفها وحزنها الشديد لفكرة ابتعاد والدتها عنها. وقد نقل المقربون عن الطفلة قولها: « متى ستعود أمي؟ لا أريد أن أعيش بعيدًا عنها. »
المشهد كان مؤلمًا لكل من حضره. الطفلة، التي اعتادت على وجود والدتها كداعم أساسي في حياتها، لم تستوعب بسهولة ما حدث. حاول المقربون تهدئتها وطمأنتها بأن والدتها ستظل دائمًا بجانبها روحيًا، وأن الأمر قد يكون مؤقتًا.