في خطوة لافتة، تداولت صفحات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، أبرزها صفحة « المدام »، منشورًا يشير إلى موعد محتمل لإطلاق سراح الناشطة والمؤثرة لادي سمارا. وفقًا لما ورد في التدوينة، فإن الإفراج عن لادي سمارا قد يكون قبل رأس السنة الميلادية، بناءً على معلومات من مصدر موثوق.
هذا الخبر أثار تفاعلًا واسعًا بين متابعيها ومحبيها الذين عبروا عن شوقهم لعودتها إلى نشاطها على وسائل التواصل الاجتماعي. ومن جهة أخرى، يرى البعض أن مثل هذه الأخبار تحتاج إلى تأكيد رسمي من الجهات المعنية لتجنب تداول الإشاعات.
لادي سمارا، التي عرفت بمواقفها الجريئة وأسلوبها المميز في التفاعل مع جمهورها، كانت قد تعرضت لعدة قضايا قانونية أثارت جدلًا كبيرًا في الفترة الماضية. ومع تزايد الحديث عن إمكانية الإفراج عنها، تبقى الأنظار موجهة نحو التطورات القادمة، حيث يأمل الكثيرون أن تبدأ العام الجديد بصفحة جديدة.
حتى الآن، لم يصدر أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي هذه الأخبار. لكن يبقى الأمل موجودًا لدى محبيها بأن تعود قريبًا لاستئناف حياتها الطبيعية ونشاطها عبر المنصات الرقمية.