وهي ترتدي ملابس وُصفت بالمثيرة أثناء شرحها لدرس لطلابها في قاعة جامعية. ووفقًا لوسائل الإعلام التركية، ظهرت أتالاي وهي ترتدي تنورة قصيرة، مما أدى إلى انقسام الآراء بين المتابعين في تركيا وخارجها.
ردود الأفعال المتباينة على وسائل التواصل الاجتماعي
أدى انتشار الفيديو إلى إثارة نقاش واسع حول “المظهر المناسب” للمدرسين داخل المؤسسات التعليمية. انقسمت الآراء بين من يعتبرون أن ملابسها غير ملائمة للحرم الجامعي، حيث أكدوا ضرورة احترام المعايير الثقافية داخل قاعات التدريس، وبين من رأوا أن مظهرها لا يجب أن يكون موضوع جدل طالما أنها تؤدي وظيفتها التعليمية بكفاءة. كما دعم بعض المتابعين حقها في اختيار مظهرها، معتبرين أنه لا يجب تقييم أداء المعلمين بناءً على ملابسهم.